تعرفنا السنة على الطالب الاردني محمد قويدر الفتى الذي جلب ضجه عبر الاكاديميه والمحطات والاذاعات والمنتديات والصحافه
برز هذا الفتى بلباس بسيط وستايل شكله لنفسه كان همه فقط الغناء وكان همهم ان لايغني كان يتمنى ان يضحك من قلبه وهم تسابقوا لقتل ضحكاته تكاتفت الاداره والاساتذه والطلاب وجماهيرهم والاعلام المتعنصر والاقلام الصفراء ضده ليشوه ويكسروا قوته ويجعلوا من شخص مهزوز ولكن هيهات فكان اقوى من كل هذا
وصرخ وردد على مدار الاربع شهور انا زلمة سيء غير مبالي وهيك الله خلق حالي بسوي الي براسي طوالي ولا بسال وطز ولا على بالي وجهه اغنيه ملحنه معزوفه لكل وسيله اعلانيه وصاحفه واكاديميه ومنتديات مترقبه لقويدر وبرهن لهم بهذه الاغنيه انه لايهتم بما يجول حوله فهو واثق الخطى يمشي ملكا
اي محطه تريد الجمهور العربي ان يشاهدها ويرسل مئات المسجااااااات ويكسبوا رزق ويدفعوا رواتب الموظفين ( يتكلمون في قويدر ) وباب الرزق يتفتح لهم
اي صحفي يريد الشهره يتكلم في قويدر لانه موضوع دسم مليان احداث واثباتات وقيمه فنيه مايقدر صحفي يفوتها
تكاتف الكل ليكون ضد قويدر ووصفه بكلمات فاشله ضعيفه لم تؤثر فيه ولا في جمهوره
لقبه جمهوره بالوالي ولقبه الطلاب بطرزان ولقب هو نفسه بقويدر مان فجمع كل تلك الالقاب ليكون بالاخير
الأخطبوط الأردني الذي شغل العالم العربي السنة كسره الطلاب بمعامله وقحه فعادوا بعد خروجهم ليقدموا الاعتذار للقلب الطيب الذي لم يعرفوه وهم معه
كسرت رولا حلمه وخرج بدون لقب فاستقبلته الاردن استقبال النجوم وردتت اسمه بعدد ماصوتوا وعدد مادافعوا عن ابن وطنهم الاردن محمد قويدر
تقدم قويدر فانت الاقوى والاحق بالنجوميه لانك فنان بكل معنى الكلمه
وجمهورك رح يكتبك حكايه على سطوره
وغلطة عمره غلطه كبيره لو مارد لك حقك
وقويدر ياعونك كلنا فدى عيونك
ومن يسيء لك ليس له شبيه الا بالذباب الذي يحوم حول الكنافه لانها لذيذه وشهيه ودسمة
او كالجراد الذي يتغذى على النبات الاخضر النقي ليعيش ويكون له وجود
واو كالطالب الذي يسقط في الماده لانها صعبه فانت صعب وليس بسهل ياقويدر
تشبيهي هنا يشمل الاعلام والصحافه والطلاب والجمهور الذي يكره قويدر ليس جمهور مخصص بل عام والمترصدين له بالشر
غني وبدع ولا يهمك احد الشهره لها سلبياتها فتمتع بايجابيتها وخل عنك السلبيات
منقول
