السهر يشكى فى جفاكى وذاب الفؤاد حباً وتضرعاً ينتظر اليوم الذى يلقاكى فقد اعتداه قلقاً وحيرة وهذا من طبيعة العشاق ويدنوا الى طيفك فى الهواء فيشم فيه رائحة شذاكى واصبحت للغرام مجندل من سهم قاتل فتاك فرفقاً بي يا محبوبتى فأنا المتيم طامعاً فى رضاك فقد أصبحت أسيراً بنظرة فامسيت طريحاً فى الشباك وملكت الفؤاد وما حوى فكيف الخلاص والقلب لن ينساك وليس لى فى ألاعيب الهوى فكفاك ولا.لاياحبيبتى رحماك وجودى على